الحل الإسلامى .. محمد الدسوقى عبد العليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أخى الزائر الكريم، مرحباً بك..يشرفنا زيارتك لمنتدى الحل الإسلامى .. منتدى إسلامى دعوى ثقافى رياضى اجتماعى ، يسرنا ردودكم وتعليقاتكم واقتراحاتكم . كما يسرنا تسجيلك معنا.. فمرحباً بك زائراً ومعقباً وناقداً ..
الحل الإسلامى .. محمد الدسوقى عبد العليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أخى الزائر الكريم، مرحباً بك..يشرفنا زيارتك لمنتدى الحل الإسلامى .. منتدى إسلامى دعوى ثقافى رياضى اجتماعى ، يسرنا ردودكم وتعليقاتكم واقتراحاتكم . كما يسرنا تسجيلك معنا.. فمرحباً بك زائراً ومعقباً وناقداً ..
الحل الإسلامى .. محمد الدسوقى عبد العليم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الحل الإسلامى .. محمد الدسوقى عبد العليم

الاخوان المسلمون: دعوة سلفية،وطريقة سنية،وحقيقة صوفية،وهيئة سياسية،وجماعة رياضية،وشركة اقتصادية،وهيئة اجتماعية.
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حديث بلا حرج إلى الشباب والفتيات..العادة السرية (3)(محمد الدسوقى عبد العليم)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 129
تاريخ التسجيل : 23/04/2011

حديث بلا حرج إلى الشباب والفتيات..العادة السرية (3)(محمد الدسوقى عبد العليم) Empty
مُساهمةموضوع: حديث بلا حرج إلى الشباب والفتيات..العادة السرية (3)(محمد الدسوقى عبد العليم)   حديث بلا حرج إلى الشباب والفتيات..العادة السرية (3)(محمد الدسوقى عبد العليم) I_icon_minitimeالخميس 28 أبريل 2011, 2:42 pm

خواطر ننصح بها قبل التفكر في الاستمناء :

• كيف تعصي الله وأنت في ملكه ..‍‍!!
• كيف تعصي الله وأنت غارق في نعمه ..!!
• كيف تعصي الله وهو مطلع عليك ..!!
• كيف تعصي الله في السر وتزعم التقوى في العلن .. !!
• كيف تجعل الشهوة تتغلب عليك ..!!
• كيف تجعل الشيطان يوقعك في المعصية وهو عدوك .. !!

أمور ننصح بها يومياً في الحياة اليومية :

• الإكثار من ذكر الله والاستغفار والتوبة والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
• قراءة القرآن بتدبر وخشوع أو سماعه ، مع الاستعانة بكتاب بسيط ميسر في التفسير ..
• الصلاة في المسجد جماعة والذهاب إليها مشياً على الأقدام إن تيسر فعل ذلك ..
• حضور مجالس العلم والمحاضرات والمواعظ والندوات العلمية الثقافية .
• الخروج والتحدث والتعارف على الصحبة الصالحة من أهل القرآن .

قواعد عامة

قاعدة : الصبر على الابتلاء خير من العادة السرية .
فإن الحرام لا يعالج بالحرام ، بل يُدفع الحرام بمجاهدة النفس والهوى والشيطان، وبصبرك عن المعاصي، ‏وامتثال أوامر الله تعالى، والخوف من عقابه، وإظهار الرجولة في ترك سفاسف الأفعال، ‏ورذائل التصرفات، والدنيا دار عمل وابتلاء، وابتلاؤك في هذه الفترة من الزمان بهذا ‏الأمر، فأحسن العمل، واثبت على الحق يا عبد الله ، قال  { الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم آيكم أحسن عملاً وهو العزيز الغفور } الملك 2 .

قاعدة : جذوة الإيمان تخمد نار شهوة الشيطان .
كلما قوي إيمان المسلم كلما هان عليه أمر الشهوة وتغلب عليها .. وكلما ضعف إيمانه وغفلته كلما كان للشهوة قوة فتغلبه حتى يعود إلى رشده وقوة إيمانه .
فإن الله تعالى لم ينزل داء إلا وأنزل له دواء، علمه من علمه ‏وجهله من جهله ، وعلى العبد أن يقوي إيمانه ـ دواء ـ ليتخلص من نار الشهوة ـ الداء ـ ‏التي ينبغي له مقاومتها ، ومن لا يستطيع مقاومة وترك الشهوات ، فهذا دليل على الضعف والكسل .
فلا بد من فطم النفس عن الهوى وإلا أوردتك ‏ـ يا عبد الله ـ موارد الهلكة
_ والنفس كالطفل إن تهمله شب على حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم
.. فلابد من الإيمان القوي لاستئصال بذرة الشهوة المحرمه .

قاعدة : حارب خواطر الشهوة قبل أن تصبح سلوكاً :
الحذر الحذر من أن تنقلب خواطرك إلى سلوك متبع .. من أن تنقلب معصيتك إلى سلوك فيصعب عليك التخلي عن هذا السلوك والمنهج .. بل عالج نفسك فوراً عند الوقوع في المعصية ـ تب إلى الله وأقلع عن المعصية وأعزم على عدم العودة ـ ولا تجعل للمعصية سبيل في أن تأثر على سلوكك وشخصيتك .. فتنقلب المعصية ـ في نظرك وتزين الشيطان فيها لك ـ إلى أمر حسن ومعروف فتضر نفسك وتضر غيرك .. بل حارب الشهوة قبل أن تصبح سلوك يتبع .

قاعدة : خشية النفاق على النفس دليل وجود الإيمان في القلب .
فالمسلم ما أن يقع في معصية ـ ومنها الاستمناء ـ إلا وتجده يشعر بعدها وكأن الأرض قد ضاقت عليه وضاق صدره وتغير لون وجهه وتغير حاله .. وكأن على رأسه جبل يخشى أن يقع عليه فيهلك .
فخشية النفاق على النفس دليل وجود الخير في القلب ، وبقي أن يتم هذا الخير بالإقلاع عن هذه المعصية فيعلوا الإيمان على القلب فلا يدع مجال للنفاق ولا الوقوع في المعصية ..
فالمسلم مطالب بتقوية إيمانه والبعد عن كل ما يخدش إيمانه ويثير شهوته خشيت تفريغها في الحرام .. فينتزع الإيمان منه فلا يعود إليه إلا بعد الإقلاع عن المعصية والتوبة النصوح .

قاعدة : التطلع لمعالي الأمور يبعد شبح الاستمناء :
فالمسلم لو شغل نفسه بالتطلع والسعي إلى أن يكون من أصحاب الهمم العالية لما نظر إلى سفاسف الأمور ..
لو شغل نفسه بطلب الحق لما التفت إلى الباطل .. فكلما كان للمسلم نظرة عالية وهمة عظيمة في الأمور والأشياء والأهداف .. كلما قل نظره في طلب المعاصي والتفكر فيها .
فالانشغال بالوصول إلى الهمم العالية ، تبعد الشخص عن التفكر في شبح الاستمناء لعدم وجود الوقت الكافي لمثل هذه الأمور مع وجود الرغبة في بذل الجهد فيما ينفع لا فيما يضر ..

قاعدة : ترك الذنوب يشرح الصدور ويزيل الغموم :
فإن الاستمناء أمر محرم ، والواجب على المرء أن يحترز منه لئلا يقع فيه، فإن أوقعه الشيطان فيه وجب عليه أن يتوب فوراً، ولا يتم له ذلك إلا بترك هذا الفعل القبيح والندم على ما مضى منه، والعزم على عدم العودة إليه في المستقبل، وقد وعد الله تعالى التائبين بأن يتوب عليهم .
ولا شك في أن ترك الذنوب يشرح الصدور ويزيل الغموم، كما أن إدمانها يكون سبباً في ضيق الصدر، وثقل النفس، قال الله تعالى { ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً ونحشره يوم القيامة أعمى } طه : 124 .
فالذنوب عبارة عن أثقال يحملها المسلم .. كلما ثقلت عليه ـ كثرت ذنوبه ـ كلما ضعف حاله وركن إلى الدنيا وملذاتها وتثاقل إلى الأرض .. وبقدر توبته وتركه للذنب بقدر ما تخف عنه هذه الأثقال .. إلى أن يصبح ذو قوة وقابلية لسماع الحق واتباعه وهكذا إلى أن يترك الذنوب ويتوب منها بالكلية فيحق عليه القول بأن قلبه أصبح أبيض يتأثر بكل أمر يخدشه ـ فيسارع إلى علاجه وتطبيبه ـ .. وانشرح صدره فأصبح اتباع الحق عنده أمر ميسور سهل المنال ، مما يؤدي هذا إلى تذوق حلاوة الإيمان بنعمة وفضل من الله تعالى ..

قاعدة : من ثمار الصلاة أنها تنهى صاحبها عن الفحشاء :
إن من ثمار الصلاة المقبولة أنها تنهى صاحبها وتبعده عن ارتكاب المعاصي كما قال الله  { إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر } العنكبوت 45 .
وكلما خشع قلب العبد وخشعت جوارحه في الصلاة .. وصلى كهيئة صلاة النبي  .. كلما كان للصلاة الأثر العظيم في تغير العبد إلى الصلاح والتقوى .. إلى الالتزام والاستقامة على دين الله  .. ومن لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فإن في صلاته خلل عليه أن يتداركه قبل أن يتوسع فيصعب عليه العلاج بعد تفشي وموت القلب وانتشار المرض والشهوة .

قاعدة : النظر المحرم يقود إلى فعل المحرم
النظرة المحرمة سهم مسموم من سهام إبليس .. فإن نظر المسلم إلى الحرام توجهت سهام إبليس إلى قلبه حتى تدمي القلب وتميته .. فيغفل القلب عن ذكر الله وعن الاستجابة لأمر
الله  وأمر رسوله  .. والنظر إلى المحرم يثير الغرائز ويهيج الشهوة فينتقل الشخص من معصية النظر المحرم إلى الفعل المحرم . والله أعلم .

للعظه والعبــــــــــره فهل من معتبر

اعترافات صاحب عادة سرية..!!!

دعني أقولها لك أيها القارئ..
فقط حينما تكون جاداً في البحث عن علاج شهوتك أقرأ الموضوع!

أخي..
بين عينيك -التي طالما نظرت إلى حرام ولم تبالي بما تراه من حرام- رسالة أكتبها أنا بقلم يسيل دماً وألم وحسرة مما عملته يداي، وحسرة مما فات من عمري.
إنني الآن أحس بحقيقة الحياة..
أجد الراحة التي كنت أبحث عنها في المواقع الإباحية والصور الخليعة كنت أبحث وأبحث بالساعات الطوال والدقائق الثمينة بلا مبالاة عن إشباع شهوتي الزائفة!! كنت أعتقد أنني لن أرتاح إلا حينما أقوم بعمل العادة السرية أمام مناظر خالعة..
وتباً لهذا التفكير!! فقد كنت أبكي فور انتهائي من مشاهدة هذه المناظر، لأن عقلي يرجع فور انتهائي منها، وكأنني كنت مجنوناً لا يدرك ولا يحس بما حوله!! ثم أنظر إلى الساعة لأجد أنه قد مضى من الوقت خمس ساعات أو أكثر..!!
إنني وإلى الآن أذكر ذلك اليوم الذي قضيت فيه الكثير والكثير من الوقت من أجل هدف دنيء. تميل نفسي نحو العادة السرية، وقد كنت أعتقد أنني سأتركها يوماً قريباً، ربما غداً وإن غداً لناظره قريب!! إنه إدعاء زائف لكن تتلاشى هذه الأحلام حينما أتفاجئ أنني أكرر هذه العادة باستمرار ودون توقف!! لم أستيقظ من غفلتي إلا متأخراً
أستطيع وصف حالتي أنني كالنائم! والآن أنا مستيقظ!! أنظر للحياة الحقيقة بعين صادقة الآن لست أخادع نفسي –كما كنت – نعم.. لقد كنت لا أرضى عن عملي سابقاً
فعندما أدخل لغرفتي والتي بها جهاز الحاسب أتأكد من خلو الغرف المجاورة وأغلق الأبواب وأطفئ الأنوار- ويا لتعاسة حظي- فقد كنت اعتقد أنه لا أحد يراني.. والملائكة من فوقي تسجل وتحصي عملاً عملاً، لقد كنت أتناسى الآية التي تقول( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب وعتيد)
وإن مَنْ يُغلق الأبواب ويريد الخلوة إما لعمل شنيع قبيح أو لعمل صادق خالص لله –وشتان بينهما-. فتباً لمن جهّز نفسه لعادة قبيحة، وطوبى لمن جهّز نفسه لعمل صالح وتقي.

آه.. من أيام أضعتها أمام صور سخيفة خليعة
آه.. ضاعت سنين طوال أرتجي فيها إشباع شهوتي
إنني حزين لما فاتني من أعمال خير كان ينبغي أن أعملها في ذلك الوقت
فيا الله كم من ليلة قضيتها وحيداً أخلو بهذه الشاشة التي بين عينيك لأخدع نفسي بأن مشاهدة الصور أمر ممتع..!! وغيري يخلو بربه يسجد ويصلي، يصوم ويزكي ويعطي الفقراء المال والصدقة
أنا هنا في هذا الكرسي أقضي أحلى وقتي في أتعس مشاهد !!
ولشدة غبائي فإني أكرر نفس الخدعة!! يوماً بعد يوم، ربما أنني لا أتركها إلا في رمضان، فهذا موسم جليل.
ولكن مع السنين أصبحت أفكر وبجدية في الإفطار قبل الناس..؟؟؟ ليس على شرب ماء أو أكل طعام،، إنما على العادة السرية..!!!
لماذا تستغرب أن يكون هكذا تفكيري أيها القارئ.. وأنا قد تعوّدت على أن أفعلها باستمرار في غيره من الشهور ، ولن أنسى اليوم الذي أفطرت فيه بسبب العادة السرية..!!
إنني الآن أدعو الله أن يغفر لي عما بدر مني في ذلك اليوم
كنت غبياً ليس لي هم سوى القيام بهذه العادة السرية
الآن أجد مرارة عملها..!
فأمراض وأمراض وهم وغم وحزن وألم وضنك. يقول تعالى( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى، قال ربي لما حشرتني أعمى وقد كنت بصيراً ،قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى)
والله لن تجدها أنت الآن ولكن تذكر كلمتي هذه، فإن الأمراض والأحزان والهموم والغموم آتية لا محالة.
لن تجد من ينصحك وينبهك من غفلتك التي أنت الآن عليها..!
تنبه يا مسكين لحالك السيئة، إنني أجزم انك لست راضٍ عن نفسك فكيف لك بالاستمرار على هذا الوضع..؟
أخي.. هل تعتقد أنك مستور..؟؟
والله والله إنك مفضوح، ربما لم يكشف أحد سرك إلى الآن، لكن والله الذي لا إله إلا غيره سيأتيك يوم لن تنساه يفضحك الله ويكشف سرك وأنت تقوم بعمل لا يرضاه الله ورسوله.
أخي..
عد معي إلى الحياة السعيدة ، وإلى الاطمئنان الذي تبحث عنه
فكر بالواقع الذي حولك؛ أبحث عن حل دائم
لا تحاول العبث بنفسك ..روحك الغالية تنتظر عمل خير عظيم
ونفسك تتوق دائماً للخير فلا تحرمها ..تقدم للعمل واترك الكسل واستيقظ!
فالناس تقدموا بالأعمال وأنت لا تزال ..في صفوف النيام حيران لا تدري ما تعمل
هيا أعلنها وأدرك نفسك كما أدركت نفسي ..إن الواقع أن الإنسان سيعيش مكبلاً إن رضى بهذا العمل الوقح،، وسيبقى ذليلاً ..مُهاناً عند الله وعند الناس وفي كل حال ..وتأكد وتيقن أن الراحة والسعادة ..حينما تقلع عن عادة سرية لا تغني أبداً
وإنما هي تضيق النفس وتحزن الخاطر
وتنكد العيش وتكدر الحياة في نظر الناظر
نعم.. الآن الآن وإلا فمتى..؟؟
هل ستبقى هكذا حتى الزواج
حتى تكبر..حتى تصبح رجل يُعتمد عليه؟
أغلق منافذ الشر وافتح ينابيع الخير ، وإني والله أتأمل فيك الخير وأجد انك ستكون مثلي إن شاء الله ، مسرور سعيداً أستطيع التحدث بكل طلاقة ،وأستطيع فهم الحياة بشكل صحيح
والله ستبكي إن لم تعي وتفهم ما أقول
والله ستندم حينما تعود لما كنت عليه
الآن وليس بعد قليل..
أنضم معنا في ركب السعداء المسرورين لكي تحيا حياة جميلة سعيدة مليئة بالصفاء
ستدرك كلامي بعد أيام قليلة..!
....................
((المراجع:
 الفقه على المذاهب الأربعة
 فتح البارى شرح صحيح البخارى ... ابن حجر العقسلانى
 مدارج السالكين.... ابن القيم
 نزهة الألباب فى اسمناء النساء والرجال.. أبو تيمية
 http://akhawat.islamway.com/forum/index.php?showforum=34
 http://www.ahlabaht.com
 http://eldesuky.maktoobblog.com
))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alhallalislamy.ahladalil.com
 
حديث بلا حرج إلى الشباب والفتيات..العادة السرية (3)(محمد الدسوقى عبد العليم)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حديث بلا حرج إلى الشباب والفتيات..العادة السرية (1)(محمد الدسوقى عبد العليم)
» حديث بلا حرج إلى الشباب والفتيات..العادة السرية (2)(محمد الدسوقى عبد العليم)
» حديث إلى الشباب..نحو الحل الإسلامى (1)(محمد الدسوقى عبد العليم)
» حديث إلى الشباب..نحو الحل الإسلامى (2)(محمد الدسوقى عبد العليم)
» المتابعــــــــــــة - محمد الدسوقى عبد العليم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الحل الإسلامى .. محمد الدسوقى عبد العليم :: المدونــــات :: طلابنـــــا-
انتقل الى: